يبدو أن الموسم المجنون بعثر أوراق الكرة الذهبية لعام 2012، فالجميع يرى أن ليونيل ميسي لو حقق مع برشلونة أي من اللقبين المهمين الدوري أو دوري الأبطال لكان الأقرب، لكنه الآن بلا أي من هذين اللقبين مما جعل ضغطاً مدريدياً واضحاً على رؤية رونالدو أفضل لاعب هذا العام.
بنفس الوقت هناك كلام عن انتظار بطولة أمم أوروبا ومنح أفضل لاعبي الفريق الفائز بها جائزة الأفضل في العام، وهو ما قد يجعل انيستا أو تشافي أو أوزيل أو شفاينستايغر أو بعض الهولنديين المرشحين للفوز باللقب هم الأقرب، كما أن أمم أوروبا فرصة لرونالدو لإثبات قيمته.